منتجة في المجتمع لا عالة عليه

رانيا أحمد

26عام

فخورة جدا بارتقائي في سلّم المعرفة والمهارة


تقول المهندسة رانيا:

» بعد التحاقي بالتعليم الجامعي في مجال هندسة البرمجيات، وبتوفيق من الله ودعم الخيرين، كنت واحدة من طالبات المساكن الطلابية الخيرية التابعة لمؤسسة أفق للتعليم والتنمية، والتي كانت بمثابة الحاضنة التعليمية التي ساعدتني على وضع اللبنة الأساسية لحياتي من خلال الدورات التدريبية والبرامج التأهيلية.

وتضيف: » خلق الوعي المجتمعي بضرورة الاهتمام بالتعليم ورعاية المتعلم ضرورة ملحة، ومسؤلية مجتمعية؛ لترسيخ نجاحات ملموسة تعمل على النهوض بالمجتمع.


وتفيد أيضا: » كواحدة من العديد من الزميلات داخل السكن تلقيت الكثير من الخدمات كــ{ الامن – التغذية – وتوفير الجو الملائم للاطلاع والبحث العلمي} هذه الرعاية ساعدتني على تحقيق أهدافي لأكون شخص منتج قادر على خدمة بلده ومجتمعه لا شخص عالة على المجتمع.


واختتمت قصتها قائلة: » كان للسكن دورا بارز في إنجاح مسيرتي التعليمية في تذليل الصعاب وتجاوز العراقيل وانا الان أرنو الى الماجستير والدكتورة، وأتوجه بخالص شكري وتقديري لمؤسسة أفق والقائمين عليها.